الغنى الحقيقي..
وجدنا في دنيا حيث غنى و فقر و فرج و بلاء و كل شيء له مضاد
و اثناهما تحت خير و شر ,,
وجدنا متفاوتين في متاع الدنيا, و النعيم بين الأغنياء متداولاً , و كل نعيم هو زائل و كل زائل هو بلاء قبل أن يكون ثراء, من رزقوا الثراء هذا نصيبهم في دنياهم و حكمتهم في إنفاقه,,
محاسبون عليه بقدر شكرهم و تقدير من أدنى منهم "الفقراء",,
و قبل ذلك من أين أكتسبه و كيف أنفقه ,,
لنمعن النظر لِما وجد الغنى و الجمال و كل ما هو زائل ,,
إن المرء يفطر على الإسلام و ينشئ في الصغر بلا خطايا و الكل يبتدئون بتساوي في الرصيد و الفيصل بينهم العبادات و ليس في الإمكانيات ,,
كل نية خير منيت نفسك بعملها و حال بينكما الغنى فـ بالصدق ربحت الغنى .. , ليس للثري أجر بقدر ما أنفق و إنما بقدر ما صدق و اثر و لو ما أَنفق ضئيل ,
و ما يدريك أن صاحب الثراء لا يراود الرياء حليفاً ليعتلي صوت المديح جِهاراً ,,
كل ما نملك من جماد و حتى الرفاق كلهم في زوال , و كل صدام و صراع لن يثري أخرتهم و لا حتى دنياهم ,
هناك أناس غايتهم أن يتملكوا الدنيا سواءً بمن تفنن بجمع المال و البنيان و غيره يُمني أن يخشاه الناس خوفاً..
و هناك من رزقوا الخيرات فكان خياره أن تقسم بين الفقراء و هناك من خشي الله فملك الناس بحبهم و إحسانه..
النيات و أعمال الخير و العبادات ليست بها صراع أكثر من الصراع مع النفس و التغلب على شهواتها و غير ذلك فالطريق إلى الجنة مفتحة الأبواب لأصحاب الأعمال ,, كل عمل صالح يبقى أثره الخير في النفوس و أجره من الحسنات ليوم القيامه هذا هو المُلك و الغنى .. و غيره لا يساوي شيئاً...
و اثناهما تحت خير و شر ,,
وجدنا متفاوتين في متاع الدنيا, و النعيم بين الأغنياء متداولاً , و كل نعيم هو زائل و كل زائل هو بلاء قبل أن يكون ثراء, من رزقوا الثراء هذا نصيبهم في دنياهم و حكمتهم في إنفاقه,,
محاسبون عليه بقدر شكرهم و تقدير من أدنى منهم "الفقراء",,
و قبل ذلك من أين أكتسبه و كيف أنفقه ,,
لنمعن النظر لِما وجد الغنى و الجمال و كل ما هو زائل ,,
إن المرء يفطر على الإسلام و ينشئ في الصغر بلا خطايا و الكل يبتدئون بتساوي في الرصيد و الفيصل بينهم العبادات و ليس في الإمكانيات ,,
كل نية خير منيت نفسك بعملها و حال بينكما الغنى فـ بالصدق ربحت الغنى .. , ليس للثري أجر بقدر ما أنفق و إنما بقدر ما صدق و اثر و لو ما أَنفق ضئيل ,
و ما يدريك أن صاحب الثراء لا يراود الرياء حليفاً ليعتلي صوت المديح جِهاراً ,,
كل ما نملك من جماد و حتى الرفاق كلهم في زوال , و كل صدام و صراع لن يثري أخرتهم و لا حتى دنياهم ,
هناك أناس غايتهم أن يتملكوا الدنيا سواءً بمن تفنن بجمع المال و البنيان و غيره يُمني أن يخشاه الناس خوفاً..
و هناك من رزقوا الخيرات فكان خياره أن تقسم بين الفقراء و هناك من خشي الله فملك الناس بحبهم و إحسانه..
النيات و أعمال الخير و العبادات ليست بها صراع أكثر من الصراع مع النفس و التغلب على شهواتها و غير ذلك فالطريق إلى الجنة مفتحة الأبواب لأصحاب الأعمال ,, كل عمل صالح يبقى أثره الخير في النفوس و أجره من الحسنات ليوم القيامه هذا هو المُلك و الغنى .. و غيره لا يساوي شيئاً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق