ألوان الصداقة ..
منذ سنوات عداد ألفة الوحدة بين إطلاع و أخرى بين نفسي في التفكير و السرحان إلى أبعد مكان على ترانيم أماني, و أحلام ايام , على أمل تبدل الحال ,و تحقيق كل ما في البال, بعد أن فقدة كل أمل لامسه إنسان ,,
جالسة ذاتي بإستمرار لنتهامس في عديد من الأحاديث , و رغم ذلك أصر الناس على تعقب الألام و صفعها على الجراح , و كيف تبرئ و ألسن الناس لا تتوارى عن شق جراحنا من جديد,,
الوحدة و علاقتها بالصداقة انهما شيئين بشخص واحد حيث لا جراح أو أحزان سوا اطياف بين الواقع و الماضي, و سراب المستقبل,
على قارعة الطريق ليس كل من تقابل هو لك بصديق ,
نعم إنهم مليئون تحت هذا العنوان,,
يقال لهم أصدقاء و في غمار الأيام عنا لا يسألون و حين نسيان ذكرهم حين التلاقٍِِِِِِ يأتوك يصيحون السنا بأصدقاء..؟
هنالك علاقات تحت مسمى صداقة و هي أقرب إلى عشق , فنستطيع أن نقول أن الصداقة و الأصدقاء هم أشكال و ألوان و العشق مسار واحد حيث الجنون و غشاء على العيون حيث إجحاف للأصدقاء رغم أن منهم الصادقون المستحقون لأن يُقربون , لكن العاشق كثملٍِ لا يقدر سوى المعشوق الوحيد الذي أختلج القلب و البقية يطوفون حول ذلك القلب,,
اما إذا عدت إلى الأصدقاء و أشكالهم فإن منهم:
الباحث عن فائدة فيتغطى بأجمل الألوان ليستر الشر بمظهر الشريف , ليبدأ بالتفتيش عن مدخل يلج منه ليختلس حاجته و يفر بين العالمين بعد أن لاح كأنه من المقربين,,
أخر لا تراه إلا إذ ملل في حياته فيأتي بضعة أيام ليستمتع بلحضاته و من ثم لا تراه, إلا إذا أحتاج لشيء يسد فراغه فيجيئ من جديد بمظهر الصديق قديم وهكذا
و اخر اصدقاءه شلة و ثلة منهم هم أصدقاءه حقاً , و ذاك محب لأن يعيش محاطاً بالكثيرين و يدعي انهم جميعاً بأصدقاء و لو كان بينك قصر اللقاء , فهذا يبقي الأخرين بين الأوهام و واقعه أنه متجاهل جٌلهم و قلة هو معهم,
و الصديق الحقيقي يقترب و يبتسم ليس من أجل شيء فقط لأنه محب بصدق و حين الضراء يأتيك يهفوا تقديم أقصى ما يستطيع , و حين الغياب لا ينسى , فيسأل عن الحال في حينات الأيام ,و يشتاق للقاء مهما طال الغياب..
و لكن هؤلاء وجودهم ندرة في الطبيعة كأحجار كريمة..
فالصداقة لربما تتشكل كالألوان بثلاث أساسية و كل يمزجها و يشكلها بحسب رؤيته لواقعه الذي يسكن فيه,
ماذكر هي بعض من مزيج المنفعة, و اللذة, و الوفاء ,حيث اقطن.
يقال لهم أصدقاء و في غمار الأيام عنا لا يسألون و حين نسيان ذكرهم حين التلاقٍِِِِِِ يأتوك يصيحون السنا بأصدقاء..؟
هنالك علاقات تحت مسمى صداقة و هي أقرب إلى عشق , فنستطيع أن نقول أن الصداقة و الأصدقاء هم أشكال و ألوان و العشق مسار واحد حيث الجنون و غشاء على العيون حيث إجحاف للأصدقاء رغم أن منهم الصادقون المستحقون لأن يُقربون , لكن العاشق كثملٍِ لا يقدر سوى المعشوق الوحيد الذي أختلج القلب و البقية يطوفون حول ذلك القلب,,
اما إذا عدت إلى الأصدقاء و أشكالهم فإن منهم:
الباحث عن فائدة فيتغطى بأجمل الألوان ليستر الشر بمظهر الشريف , ليبدأ بالتفتيش عن مدخل يلج منه ليختلس حاجته و يفر بين العالمين بعد أن لاح كأنه من المقربين,,
أخر لا تراه إلا إذ ملل في حياته فيأتي بضعة أيام ليستمتع بلحضاته و من ثم لا تراه, إلا إذا أحتاج لشيء يسد فراغه فيجيئ من جديد بمظهر الصديق قديم وهكذا
و اخر اصدقاءه شلة و ثلة منهم هم أصدقاءه حقاً , و ذاك محب لأن يعيش محاطاً بالكثيرين و يدعي انهم جميعاً بأصدقاء و لو كان بينك قصر اللقاء , فهذا يبقي الأخرين بين الأوهام و واقعه أنه متجاهل جٌلهم و قلة هو معهم,
و الصديق الحقيقي يقترب و يبتسم ليس من أجل شيء فقط لأنه محب بصدق و حين الضراء يأتيك يهفوا تقديم أقصى ما يستطيع , و حين الغياب لا ينسى , فيسأل عن الحال في حينات الأيام ,و يشتاق للقاء مهما طال الغياب..
و لكن هؤلاء وجودهم ندرة في الطبيعة كأحجار كريمة..
فالصداقة لربما تتشكل كالألوان بثلاث أساسية و كل يمزجها و يشكلها بحسب رؤيته لواقعه الذي يسكن فيه,
ماذكر هي بعض من مزيج المنفعة, و اللذة, و الوفاء ,حيث اقطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق